كتب - كتب صادرة تجارب الدول العربية في استخدام تكنولوجيا الاتصال والمعلومات فى التعليم |
: 1995 | |
|
ان دور تكنولوجيا الاتصال والمعلومات قد اتسع ليشمل التعليم خاصة فى المناطق الريفية والمهمشة فعمل على زيادة جودة التعليم بها واصبحت الخبرات التعليمية اكثر تفاعلا وحداثة فى عملية رصد وتقييم التعليم ودعم
|
|
ان دور تكنولوجيا الاتصال والمعلومات قد اتسع ليشمل التعليم خاصة فى المناطق الريفية والمهمشة فعمل على زيادة جودة التعليم بها واصبحت الخبرات التعليمية اكثر تفاعلا وحداثة فى عملية رصد وتقييم التعليم ودعم وتنمية قدرات المدرسين.
ولكن على الصعيد العالمى تفتقر الى السياسات والاستراتيجيات اللازمة لرفع الوعى بدور واثر تكنولوجيا الاتصال والمعلومات على عملية المعرفة وكذلك تفتقر الاستراتيجيات اللازمة لتسخير هذه التكنولوجيا لعمل اتجاهات حديثة فى التعليم ، والعلوم والثقافة.
ويتناول الكتاب تنمية مؤشرات دولية مقارنة لتطبيق تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات فى التعليم وبعد قياس الانجازات فى هذا المجال ذو دلالة كبيرة ولكن المشكلة معقدة فالاحصائيات الحالية تتضمن عدد كبير من المؤشرات غير الضرورية والمهمة ولا نجد فيها الا نسبة بسيطة من المعلومات التى تهم عدد محدود من المتخصصين ولا تجدى نفعا فى كونها مرجع نعود اليه. ولذا علينا مهمة وضع نظام للمؤشرات تكون له اهداف ثلاثة:
الاول : وضع وتنظيم مجموعة من المؤشرات ،
الثانى : محاولة ايجاد نقاط غير مغطاه ان وجد ،
واخيرا : ايجاد اهم الاشكال التى يمكن ان توصف العملية بشكل مرضى التى نتناولها .
لتصفح الكتاب :
مؤشرات استخدام تكنولوجيا الاتصال والمعلومات في التعليم ان دور تكنولوجيا الاتصال والمعلومات قد اتسع ليشمل التعليم خاصة فى المناطق الريفية والمهمشة فعمل على زيادة جودة التعليم بها واصبحت الخبرات التعليمية اكثر تفاعلا وحداثة فى عملية رصد وتقييم التعليم ودعم وتنمية قدرات المدرسين.
ولكن على الصعيد العالمى تفتقر الى السياسات والاستراتيجيات اللازمة لرفع الوعى بدور واثر تكنولوجيا الاتصال والمعلومات على عملية المعرفة وكذلك تفتقر الاستراتيجيات اللازمة لتسخير هذه التكنولوجيا لعمل اتجاهات حديثة فى التعليم ، والعلوم والثقافة.
ويتناول الكتاب تنمية مؤشرات دولية مقارنة لتطبيق تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات فى التعليم وبعد قياس الانجازات فى هذا المجال ذو دلالة كبيرة ولكن المشكلة معقدة فالاحصائيات الحالية تتضمن عدد كبير من المؤشرات غير الضرورية والمهمة ولا نجد فيها الا نسبة بسيطة من المعلومات التى تهم عدد محدود من المتخصصين ولا تجدى نفعا فى كونها مرجع نعود اليه. ولذا علينا مهمة وضع نظام للمؤشرات تكون له اهداف ثلاثة:
الاول : وضع وتنظيم مجموعة من المؤشرات ،
الثانى : محاولة ايجاد نقاط غير مغطاه ان وجد ،
واخيرا : ايجاد اهم الاشكال التى يمكن ان توصف العملية بشكل مرضى التى نتناولها .
لتصفح الكتاب :
مؤشرات استخدام تكنولوجيا الاتصال والمعلومات في التعليم ان دور تكنولوجيا الاتصال والمعلومات قد اتسع ليشمل التعليم خاصة فى المناطق الريفية والمهمشة فعمل على زيادة جودة التعليم بها واصبحت الخبرات التعليمية اكثر تفاعلا وحداثة فى عملية رصد وتقييم التعليم ودعم وتنمية قدرات المدرسين.
ولكن على الصعيد العالمى تفتقر الى السياسات والاستراتيجيات اللازمة لرفع الوعى بدور واثر تكنولوجيا الاتصال والمعلومات على عملية المعرفة وكذلك تفتقر الاستراتيجيات اللازمة لتسخير هذه التكنولوجيا لعمل اتجاهات حديثة فى التعليم ، والعلوم والثقافة.
ويتناول الكتاب تنمية مؤشرات دولية مقارنة لتطبيق تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات فى التعليم وبعد قياس الانجازات فى هذا المجال ذو دلالة كبيرة ولكن المشكلة معقدة فالاحصائيات الحالية تتضمن عدد كبير من المؤشرات غير الضرورية والمهمة ولا نجد فيها الا نسبة بسيطة من المعلومات التى تهم عدد محدود من المتخصصين ولا تجدى نفعا فى كونها مرجع نعود اليه. ولذا علينا مهمة وضع نظام للمؤشرات تكون له اهداف ثلاثة:
الاول : وضع وتنظيم مجموعة من المؤشرات ،
الثانى : محاولة ايجاد نقاط غير مغطاه ان وجد ،
واخيرا : ايجاد اهم الاشكال التى يمكن ان توصف العملية بشكل مرضى التى نتناولها .
لتصفح الكتاب :
مؤشرات استخدام تكنولوجيا الاتصال والمعلومات في التعليم
|
|
|