الأخبار -
مصري يتهم بيل جيتس بسرقة اختراعه

ولد مجدي عزت في عزبه النخل بالقاهره ودخل المدرسه الثانويه العسكري الداخليه بالهرم ،وكان متفوقا حيث حاز المركز الثالث على مدرسته ،ثم حصل علي الثانويه العامه من مدرسه ابن خلدون بالمطريه قسم رياضيات والتقحقت بكليه اداب جامعه عين شمس ما كنت بحب ذالك المجال لكن ماحصلت علي مجمع يوهلنا لدراسه الهندسه الذي كنت ارغب دراستها كان لدي دائما ميول الي الاخترعات والافكار الجديده وتقدمت سنه 1982 قبل ما اسافر لالمانيا مباشرة بمشروع عمل شطرنج بالاحجام الطبيعيه من ماده خفيفه يمثل تاريخ مصر الفرعوني والاسلامي ووضع في الاماكن السياحيه وغيرها لتحسين المنظر الجمالي وتشجيع السياحه ونشر لعبه الشطرنج لدي الاطفال والشباب واتت لي هذه الفكره نظرا لاني بحبها واجيد لعبها وايضا لاني كنت بقوم بعمل لعب اطفال بالورق المقوي ولم اجد اي رد من اكادميه البحث العلمي علي ذالك فتركت مصر سنه 1984 وسافر الي المانيا باحثا عن من يفهمني ويقدر عملي وبدات ادرس من جديد مجال الاتصالات والميكرو بروتسسو وكنت اجيد هذا المجال واثناء فترت الدراسه استطعت ان اوصل الي عمل بروتسسور وبدات في عمل دوائر كهربائيه لفكره اجهزه الانزار لتامين الاماكن والتحكم بها عن طريق البروتسسور وتطورت الفكره بعد ما تخرجت واشتغلت في مجال اجهزه الانزار وتوصلت الي فكره عمل كارت انزار ووضعه داخل الكمبيوتر لاستخدام مزايا الكمبيوتر في ذالك الوقت من شاشه و الكيببورد والمطبعه تحت نظام ال DOS في ذالك الوقت واستطعت كتابه برورجرام لهذه الكارته سنه 1988 بلغه الاسمبيلر وهي لغه الروتسسور وتمكنت عمل system programm شبيه الي ال windows ليعمل فوق ال DOS System لكي استطيع فتح عدت برامج في وقت واحد مع الاحتفاظ بزاكرت كل منهما لتشغيل بروجرام كارت الانزار بحيث لو حدث انزار في خط ما وانا بكتب مثلا علي الكمبيوتر بحفظ ما كتبته في بروجرام الكتابه وظهور بروجرام جهاز الانزار وبعد ذالك ادخلت نقل الصوره بوضع كميرا علي فيديو ونقل الصوره بعمل ما يسمي Anlog digital دائره كهربائيه تقوم بتحويل التيار الي ارقام يفهمها البروتسسور وعرض الصوره علي الشاشه للمكان الذي فيه الكميرا وتخزينها علي زاكره الكمبيوتر او الدسك وتطور الموضع الي عمل شبكه كامله للعده كمبيوترات ونقل الصوره من كمبيوتر الي اخر وستخدام خط التليفون لنقل المعلومات من شبكه كمبيوتر الي الشبكه الاخري واعطاء كل شبكه عنوان وكود معين واعطاء كل كمبيوتر اسم وكود معين الذي سرق ويعرف اليوم باسم الانترنا

وقمت سنه 1989 بالجواء الي محامي متخصص في تسجيل الفكره وعرضت عليه الفكره وجربتها امامه فئبهر بالفكره وقام سلم علي هنئني بهذه الفكره وكان بروفيسور في مجال الفزياء وقال لا اني عبقري وانه مبسوط جدا من هذه الفكره وانها بالتاكيد سوفه تقود للحصول علي برائه الاختراع وبدء في عمل بحث علي مثل هذه الفكره في الجامعات وفي المؤسسات وفي اكادميه البحث العلمي وبعد سنه من البحث والتاكيد من عدم وجودها قدم لا سنه 1991 علي تسجيل الفكره بالبروجرام والدوائر الكهربائيه الخاصه بها تحت اسم جهاز انزار لان في ذالك الوقت لم يكون هناك بند لتسجيل بروجرام لدي اكادميه البحث العلمي الالمانيا وبعد 18 شهر قامت اكادميه البحث العلمي لاول مره بفتح الاختراع للشركات للطعن اذا كان احد مسجل او لديه فكره مثل هذه ام لا ويشطرت في الطعن ان يكون مسجله قبل تاريخ تسجيل اختراعي والحمد الله لم يتقدم احد بالطعن بعد ذالك دخل الاختراع في مرحله الدرسه العلميه لمعرفه ما هو جديد ذالك هذا الاختراع من الناحيه العلميه وسنه 1996 حصلت علي برائه الاختراع تحت اسم جهاز انزار يعمل ببروجرام علي اعلي درجه من الترجمه ونقطه تشغيل عدت برامج في وقت واحد كانت من احدي الاشيئ الجديده داخل الاختراع الذي اضاف 13 نقطه جديده الي المجال العلمي

بعد تسجيل الختراع مباشرتا اكتشفت سرقه الاختراع وكلمت البروفيسر المسؤل عن تسجيل اختراعي وعرضت عليه ما وجدت في البرامج والاسواق ليتاكيد من ذالك وفعلا قام بالدراسه وقال ده فكرتي وسرقه لكن لازم نتظر في رفع ابقضيه لحين الحصول علي برائه الاخترع وانتظرنا حوالي 5 سنوات وبعد الحصول علي البرائه تقدمت اليه لمسعدتني لرفع دعوه للحصول علي حقي في قال لا لبد للذهاب الي محامي متخصص في هذا النوع من القضيه وبالفعل سئلت لدي المحكمه لمعرفه اسماء المحاميون المتخصصين في ذالك وذهبت اليه وقدمت الاوراق وقال لا لا نستطيع رفع عدت قضايا علي كل الشركات التي سرقه الفكره لكن يجب اختيار شركه وحده اولا لاسبات الحق وبعد ذالك بموجب الحكم ممكن مطالبه الاخرين بتعويض

فرفعت قضيه ضدد شركه graf elektronik في المانيا وهي شركه كانت بتعمل الدوائر الكهربائيه لدي الشركه التي تصنع طائرات الترنادو للناتو ورفع المحامي الدعوه في الشركه قامت بتوكيل واحد من اكبر مكاتب المحماه في العالم اسمها BARDEHLE PAGENBERG DOSPT لها مكاتب في عدت دول في العالم وبها كبار المحاميون في المانيا وبلاد اخري وبدات الحرب علي ايامها كان لدي شركه في مجال الكمبيوتر وبداء يحاربوني لحد ما اعلنت الافلاس ولم اقدر استطع دفع مصاريف القضيه لكن في ذالك الوقت قامت الدوله المانيا بتبني القضيه وصدر الحكم بانه اختراعي وعلي برفع دعوه تعويض لدي المحكمه العالي لاني طلبت مليار مارك في ذالك الوقت وكان لازم علي بتغير المحامي للبحث عن محامي مسجل لدي المحكمه العلي ويستطيع برفع القضيه التعويض وفعلا وجد احدي ابمحامين اسمه Dr. Tiller وفعلا قام برفع القضيه وقال انه واني ملتزم برفع المصاريف وقلت له من البدايه اني لاملك مال لذالك فقال ميش مهم حنقدم عليه من الدوله وفعلا قدم عليها من الدوله لكن الدوله رفضت دفع المصاريف فقال اوكي سوف نقدم القضيه وسوف يقف بجانبي ومن الوقت ولاخر كل ما يتجمع معي مبلغ اعطي له وبعد ذالك تحدد معاد للقضيه وقبل الميعاد بيوم بعث لا خطاب بانه تنحي عن القضيه لاني لم ادفع له المصاريف وصدر حكم غيابي برفض الدعوه لعدم حضوري وعدم حضور المحامي

وبعدها تراكمت المشاكل لحد ما حصل اني مرضت واتي لي شلل نصفي ودخلت المستشفي وعملت 5 عمليات جراحيه وقعدت سنتين مريض لكن بفضل الله حدثت معجزه واستطعت ان اقف علي قدمي واحرك يدي بعد ما فقدت كل شيئ

بعد ذالك قررت ان اقف علي اقدامي واعوض ما فات من عمري وانسي المشاكل لفتره فبدأ يقرأ  في كتب  التحكيم الالكتروني لتحسين وتقويه علمي وتقدمت لاحدي الشركات وعملت في مجال الغاز ومجال التكرير ومجال بناء مصانع الطوب المفخخ ومجال مصانع التعبئ والتغريف ومجال الغازي الطبعي وعدت مجالات اخري وكنت انا الابصمم دوائر التحكم وبعمل البرامج الخاصه بها واصبحت متخصص في هذا المجال ولفت دول كتير وعملت صداقه في عددت دول بعد ذالك قمت بتسجيل شركه في رومانيا مع احد الاصداقاء وقدمت 4 مشاريع ضخمه تفيد البلد مثل مشروع استخدام منابع مياه جبال الكربادن وتسويقها ومشروع لتدوير المخلافات واستخدمها في توليد الطاقه ومشروع عمل مسالخ واستخدام مخلفات المسلخ لعمل مواد خام لدخلها في عدت صنعات ومشروع بناء مطار برسوف لتشجيع السياحه وحذب الاستثمار واصبح لا اسم هناك. لكن كان في عقلي دائما ان لا حق ويجب ان اسعي ورآه

كان هناك دئما شيئ اقوي مني بيخطبني بالحق ولذالك قررت اليوم البحث عن حقي الذي اعتبره حق كل مواطن عربي

وقال المخترع المصري طارق عزت، ببساطة أن أصل فكرة إختراع "الإنترنت" تمت بناءً علي فكرة إختراعي التي سرقت، وما ترتب عليها بعد ذلك من ظهور تكنولوجيا عالم الإتصالات الحديثة، فهي كانت نتاج لفكرة إختراع «العالم المصري طارق عزت المقيم في ألمانيا» وليس "بيل جيتس" صاحب مجموعة مايكروسوفت العالمية، وهذا ما سوف نوضحة في السطور القادمة.

ويعتبر هذا الإختراع بمثابة نقطة الإنطلاق الحقيقية في مجال الإتصالات الإلكترونية، وتطوير برامج أنظمة الكمبيوتر، وربط شبكات الإتصال ببعضها البعض، ونقل الصوت والصورة وإرسالها عبر خطوط التليفونات، ومنها جاءت فكرة عمل برامج «الإنترنت والفيس بوك والتوتر ...الخ».

حتي ظهر حالياً كل ما نراة اليوم من تكنولوجيا الإتصال الحديثة، التي وجدت ما يسمي بـ"السوشيال ميديا والموبيلات الحديثة، ونقل المعلومات والمراقبه عبر التليفونات والإنترنت ... الخ".

وقال المخترع المصري طارق عزت، إن أول تقديم له لهذا الإختراع كان في عام 1989، وأضاف أنه تم تسجيلة في عام 1991، وحصل علي براءة الإختراع في عام 1996 من أكاديمية البحث العلمي الألمانية علي المستوي الأوروبي والعالمي.

وأكد المخترع المصري طارق عزت المقيم في ألمانيا، أن الإختراع الخاص به، في توقيت ظهور تلك الفكرة كانت نقطة تحول هامة في مجال «الكمبيوتر والميكرو بروسيسور، وكانت بداية الإنطلاقة الحقيقية في مجال "السوفت وير" لأنظمه الكمبيوتر»، وتم تسجيل براءة الإختراع في ألمانيا تحت أسم :

«جهاز إنذار علي أعلي درجة من البرمجة، حيث كانت هذه البرمجة الإشارة لأول مرة في تاريخ الكمبيوتر، التي مكنت من إمكانية تشغيل عدد من البرامج في وقت واحد، مع الإحتفاظ لكل منهما بذاكرته، وأضاف طارق عزت، قدرة هذه البرمجة وهذا البرنامج علي نقل الرسائل بالصوت والصورة من كمبيوتر إلي الآخر، والذي كان يعد في ذلك الوقت من المستحيل إستخدام ذلك، وأيضاً إستخدام ذلك البرنامج في عمل شبكة لنقل المعلومات لعدة كمبيوترات في أماكن مختلفة، وذلك عبر خط التليفون الذي تمثل اليوم وترجم في شكل إختراع "الانترنت".

وأشار طارق عزت، إن هذا الإختراع يعد البداية الحقيقية لإنطلاق نظام "windows system"، والإنطلاقة بعد ذلك في مجال عمل التليفون المحمول، وإستخدامة بما هو عليه الآن من تكنولوجيا».

وأكد المخترع المصري طارق عزت، لقد بدأت في تصميم وتنفيذ هذا الإختراع في عام 1987، وأنتهيت منه في عام 1989، وتم تسجيله عام 1991، وحصلت علي براءة الإختراع سنه 1996.